إنترنت الأشياء. يبدو وكأنه شيء بريء ولانستطيع افتراضه أو توقعه. سوف يتحول إلى أي شيء ولكن. انه التحول إلى الحجم الهائل من الشيء. مع التوسع الهائل في الإنترنت الذي سيكون 31 مليار جهاز يتم إضافتها إلى الإنترنت ، ستتغير اللعبة بالكامل.
الشيء المثير للاهتمام هو أنه كما هو الحال مع العديد من الابتكارات ، لا يمكننا حتى الآن معرفة كل ما سيحدث. إذا كنت لا تصدقني في هذا الصدد ، فكر فقط في الكمبيوتر المنزلي. لفترة طويلة ، كانت أداة بدون غرض ، حيث ظن الناس أنها مثيرة للاهتمام ولكنها ليست مفيدة حقًا. ثم جاءت جداول البيانات. فكانت ثورة في أجهزة الكمبيوتر على وجه الخصوص وكذلك الأعمال ككل.
بالطبع ، هذا ليس كل ما كتب. على الرغم من أننا لا نستطيع إجراء جميع التوقعات ، وربما سنفاجأ على الأرجح في العديد من المجالات ، إلا أن هناك الكثير من التوقعات التي يمكن أن نتوصل إليها. من المهم فقط إدراك أن معظم هذه الأشياء لا تشكل سوى قمة جبل الجليد.
التغيير الأول الواضح هو مقدار المزيد من البيانات المتاحة. هذا سوف يهم التعليم بطريقتين كبيرتين. الأول هو أنه سيكون هناك المزيد من المعلومات المتاحة ، والتي يمكن للطلاب جمعها وتحليلها واللعب معها وفهمها. وبالرغم من أنه من الواضح أنه لن يستفيد جميع الطلاب من هذا ، فإن أولئك الذين سيتمكنون من ذلك سيكونون قادرين على تعلم وفهم الأشياء بأنفسهم والتي كانت في السابق بعيدة المنال.
الأسطر السابقة كانت إشارة بسيطة لمفهوم أنترنت الأشياء وقد حظيت المتوسطة الحادية عشرة بزيارة لرائدة من رواد التميز التي نفخر بها وبوجود أمثالها بيننا الأستاذة نورة آل سرور حيث نفذت هذا اليوم الأربعاء الموافق 1441/3/9هـ ورشة عمل بعنوان
وذلك بتدريب الطالبات على جلستين كانت كالتالي :
1/ الجلسة لأولي تضمنت مايلي :
١/انواع لغات البرمجة
٢/الحماية الرقيمية
2/ الجلسة الثانية كانت عن الإبداع والابتكار وتوجية الطالبات المشاركات فى مسرح لابداع العلمي المنعقد فى 2019/11/24 والاطلاع على مشاركتهم وتقييمها
وفى نهاية الورشة تمت لإجابة على جميع اسئلة الطالبات وعن كيفية البحث والمشاركة الإبداعية للطالبات
وفى نهاية اللقاء تم تكريم فاضلتنا المتميزة الأستاذة نورة آل سرور على هذا الجهد المتألق وهذا الكم الإثرائي الذي اسمتعنا جدا بتلقيه
كما تم تكريم الطالبات الحاضرات أيضا بشهادة الشكر والتقدير من قبل الإرشاد الطلابي بريادة :
أ. مريم آل عقيل & أ. عافية جحشر
بقلم منسقة الإعلام / تركية الوادعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً من القلب