ابتهاجاً بنجاح العملية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين و خروجهُ حفظهُ الله سالماً معافى من مدينة الملك عبد العزيز الطبية
احتفلت منسوبات المتوسطة الحادية عشرة في أصبوحة أضاءت شموعها قلوب الحضور من المشاركات من كوادر تعليمة و طالبات و أمهات حيث بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم, تلا ذلك كلمة مديرة المدرسة صفية النجراني التي قالت: مشاعرنا اتجاه مليكنا و والدنا ليست عبارات تسطر, و لا كلمات تصاغ, و لا شعارات نتغنى بها فقط, إنما أفعال من المفترض أن تُرى, و نتائج لا بد من أن تُبهر كل من يراها, عن طريق محافظتنا على وطننا الحبيب, و مؤسساتنا التعليمية و العلمية, و حماية أنفسنا و وطننا و أبنائنا من الوشاة و الحاسدين ... و ختمت بقولها أطال الله في عمرك يا والدي. ولا بد للعقد من منظم قبل أن تراه في جيد حسناء, و لا بد للورد من منسق يخرجه في غاية الجمال ,فكان تنظيم الحفل الرائع بإشراف رائدتا النشاط أميرة الأسمري ــ قينة فرحان, اللتان قالتا بقلب واحد بمناسبة سلامة خادم الحرمين الشريفين ندعو الله و نسألهُ أن يطيل في عمره, و أن يجعله ذخر للإسلام, و المسلمين, و سلامتك يا مليكنا ,و يا حبيبنا, كلنا فداء لكَ و لي الوطن..... أبنتاك قينة و أميرة
ثم توالت فقرات الحفل التي كانت كالفراشات المنتشرة داخل الحقل, تنشد روائح الورد و تزيد من جماله.. فكانت اللوحات الفنية كالتالي
قصائد شعرية ألقيت من قبل الطالبات
عروض مرئية عديدة عُرضَ من خلالها انجازات, و مسيرة ملك نفخر بهِ في كل حين و كل وقت و من تلك العروض :
عرض مرئي بسلامة الملك عبد الله بن عبد العزيز يحفظه الله
عرض مرئي للملك بعد أجراء العملية
عرض مرئي للملك في لحظة خروجه
عرض مرئي عن انجازات ملك الإنسانية و كان العرض عن أبناء الشهداء و كيف امتلأت عيني الملك الإنسان بالدموع ,عند لقائه الأيتام أبناء الشهداء و كذلك عرض مرئي عن التوائم السيامية ,و لقد كانت تلك العروض في قالب مرئي مسموع ,يلي ذلك كلمة توضيحية و مترجمة للحدث من قبل الطالبات, و قدمت عروض مرئية عدة عن انجازات الملك الإنسان داخل و خارج المملكة, و في ختام العروض المرئية كان عرض الدعاء الذي هز القلوب لترد بـ آمين ,و قبل الختام كرمنا منسوبات المتوسطة الحادية عشرة من معلمات, و طالبات بشهادات شكر و تقدير و باقات ورد جمعت جمال الطبيعة في تشكيلتها , وذلك لما قدم من انجازات مترجمة بالفعل في رفع مستوى المدرسة, المنخرطة في العديد من النشاطات داخل و خارج المدرسة, و لم يغفل في أن يكون للقلوب كلمات بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا, ألا وهي شفاء ملك القلوب فكانت الكلمات تسابق الفرحة, لتعبر المعلمة و الطالبة ,و الأم بشيء مما يعتمل داخل قلوبهم من سعادة لا توصف ,بسلامة فاروق الأمة العربية و الإسلامية, و صاحب وسام الأبوة العربية و المبادر بالنداء إلى حوار الديانات , و انجازات عظيمة لا تحصى, فكل عمل تقوم به وسام فخر لنا نحن بناتك بنات المملكة العربية السعودية, قلبك الكبير يسكنه وطن كبير, و أنت تحتل قلوبنا نحن بناتك, بنات منطقة نجران, عروس سمو الأمير مشعل بن عبد الله, التي تخضبت بحناء النماء في شتى المجالات من أجل مواكبة التقدم الحضاري , و كما قالت: المعلمة رويا المشاعر لا توصف بسلامة بابا عبد الله, والد الجميع حفظه الله ورعاه من كل مكروه, و أقول طهور يا والدنا جميعا, و الله يحفظك لنا .و أضافت المعلمة عافية بقولها في فترة مرضك سيدي أحسست فعلا باليتم, و الحزن ,و عند سماعي لخبر شفائك فرحت فرحة عظيمة لا تساويه فرحة, حفظك الله سيدي و أدامك ذخراً لنا ,و أنت بأتم الصحة و العافية أبنتك عافية جحشر .و قدم كذلك أناشيد وطنية بصوت مجموعة من طالبات المدرسة, فكانت أصوات من ذهب أجبرت القلوب على الترديد معها ,تلك نبضات قلوب تفتحت على قطرات ندى الفرحة, بخروجك سالماً معافى, فالحمد لله على سلامتك يا أبو متعب و أدمك الله لشعبك و للوطن .
احتفلت منسوبات المتوسطة الحادية عشرة في أصبوحة أضاءت شموعها قلوب الحضور من المشاركات من كوادر تعليمة و طالبات و أمهات حيث بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم, تلا ذلك كلمة مديرة المدرسة صفية النجراني التي قالت: مشاعرنا اتجاه مليكنا و والدنا ليست عبارات تسطر, و لا كلمات تصاغ, و لا شعارات نتغنى بها فقط, إنما أفعال من المفترض أن تُرى, و نتائج لا بد من أن تُبهر كل من يراها, عن طريق محافظتنا على وطننا الحبيب, و مؤسساتنا التعليمية و العلمية, و حماية أنفسنا و وطننا و أبنائنا من الوشاة و الحاسدين ... و ختمت بقولها أطال الله في عمرك يا والدي. ولا بد للعقد من منظم قبل أن تراه في جيد حسناء, و لا بد للورد من منسق يخرجه في غاية الجمال ,فكان تنظيم الحفل الرائع بإشراف رائدتا النشاط أميرة الأسمري ــ قينة فرحان, اللتان قالتا بقلب واحد بمناسبة سلامة خادم الحرمين الشريفين ندعو الله و نسألهُ أن يطيل في عمره, و أن يجعله ذخر للإسلام, و المسلمين, و سلامتك يا مليكنا ,و يا حبيبنا, كلنا فداء لكَ و لي الوطن..... أبنتاك قينة و أميرة
ثم توالت فقرات الحفل التي كانت كالفراشات المنتشرة داخل الحقل, تنشد روائح الورد و تزيد من جماله.. فكانت اللوحات الفنية كالتالي
قصائد شعرية ألقيت من قبل الطالبات
عروض مرئية عديدة عُرضَ من خلالها انجازات, و مسيرة ملك نفخر بهِ في كل حين و كل وقت و من تلك العروض :
عرض مرئي بسلامة الملك عبد الله بن عبد العزيز يحفظه الله
عرض مرئي للملك بعد أجراء العملية
عرض مرئي للملك في لحظة خروجه
عرض مرئي عن انجازات ملك الإنسانية و كان العرض عن أبناء الشهداء و كيف امتلأت عيني الملك الإنسان بالدموع ,عند لقائه الأيتام أبناء الشهداء و كذلك عرض مرئي عن التوائم السيامية ,و لقد كانت تلك العروض في قالب مرئي مسموع ,يلي ذلك كلمة توضيحية و مترجمة للحدث من قبل الطالبات, و قدمت عروض مرئية عدة عن انجازات الملك الإنسان داخل و خارج المملكة, و في ختام العروض المرئية كان عرض الدعاء الذي هز القلوب لترد بـ آمين ,و قبل الختام كرمنا منسوبات المتوسطة الحادية عشرة من معلمات, و طالبات بشهادات شكر و تقدير و باقات ورد جمعت جمال الطبيعة في تشكيلتها , وذلك لما قدم من انجازات مترجمة بالفعل في رفع مستوى المدرسة, المنخرطة في العديد من النشاطات داخل و خارج المدرسة, و لم يغفل في أن يكون للقلوب كلمات بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا, ألا وهي شفاء ملك القلوب فكانت الكلمات تسابق الفرحة, لتعبر المعلمة و الطالبة ,و الأم بشيء مما يعتمل داخل قلوبهم من سعادة لا توصف ,بسلامة فاروق الأمة العربية و الإسلامية, و صاحب وسام الأبوة العربية و المبادر بالنداء إلى حوار الديانات , و انجازات عظيمة لا تحصى, فكل عمل تقوم به وسام فخر لنا نحن بناتك بنات المملكة العربية السعودية, قلبك الكبير يسكنه وطن كبير, و أنت تحتل قلوبنا نحن بناتك, بنات منطقة نجران, عروس سمو الأمير مشعل بن عبد الله, التي تخضبت بحناء النماء في شتى المجالات من أجل مواكبة التقدم الحضاري , و كما قالت: المعلمة رويا المشاعر لا توصف بسلامة بابا عبد الله, والد الجميع حفظه الله ورعاه من كل مكروه, و أقول طهور يا والدنا جميعا, و الله يحفظك لنا .و أضافت المعلمة عافية بقولها في فترة مرضك سيدي أحسست فعلا باليتم, و الحزن ,و عند سماعي لخبر شفائك فرحت فرحة عظيمة لا تساويه فرحة, حفظك الله سيدي و أدامك ذخراً لنا ,و أنت بأتم الصحة و العافية أبنتك عافية جحشر .و قدم كذلك أناشيد وطنية بصوت مجموعة من طالبات المدرسة, فكانت أصوات من ذهب أجبرت القلوب على الترديد معها ,تلك نبضات قلوب تفتحت على قطرات ندى الفرحة, بخروجك سالماً معافى, فالحمد لله على سلامتك يا أبو متعب و أدمك الله لشعبك و للوطن .
غاليتي/ صفيه
ردحذفحروف منثوره كما الدرر
يغلفها الشكر والعرفان
جميل هذا السبك والعطاء
رائعه انتِ
سلمت يدك وحماك اللـْْـْْْـَِِْْـَِ♡̨̐ـََِِـه من كل عين
أ / هيله القارح. الثانوية الخامسه
هنيئا لهم بك
ردحذففمن يملك انامل مبدعه ك اناملك
يستحق الشكر والامتنان
مزيدا من التقدم ارجوه لكم
تقبلي مني كل الود
أ/ عبير آل منجم
تستحقون كل الشكر والعرفان على جهودكم
ردحذفبارك فيكم الوالي وادامكم شموعا تعمل وتجتهد لتنير الكون بإبداعاتكم المميزه
بنت الشهري
راااااائعة مبدعة متميزة أنتي ياصفية
ردحذفنورة القحطاني
سدد الله خطاك ي صفية وكثر من أمثالك
ردحذفمتميزة دائماً وماهو غريب عليك
وضحاء العنزي