بسم الله الرحمن الرحيم
في يوم الثلاثاء الموافق 1439/1/13هـ تفعيل اليوم العالمي للعصا البيضاء تحت إشراف كل من :
1/ أميرة الأسمري
2/ أماني ريمان
3/ موضي آل صمع
4/ رفعة الدوسري
كانت الفعاليات موجهة للطالبات ذوي الإحتياجات الخاصة مباشرة وبصفة خاصة
وللمنسوبات
وتنوعت الفعاليات التي تم تقديمها مابين بروشورات عن ماهية العصا البيضاء
وعرض مرئي وكذلك إذاعة واستبيانات
ثم تلا ذلك رسائل مقدمة من طالبات العام لزميلاتهن طالبات العوق البصري تضمنت أصدق المشاعر الأخوية
وثمة اعتراف على الصعيد العالمي بأن العصا البيضاء رمز الانجاز والاستقلالية للمعوقين بصرياً، فهي المعين على تبين الطريق وعلى الحركة والتنقل، باعتبارها أداة حساسة للإعلام عن حاملها، لا بقصد إثارة الشفقة عليه بل بقصد اكتشاف العقبات والمتغيرات في المحيط الذي يتحرك فيه، فهي تؤشر على المألوف وتحذر من المفاجآت، كما تذكرنا بأن نمارس أبسط الآداب والذوق العام في تعاملنا مع الكفيف، بتقديم المساعدة متى طلبت أو بتأمين المرور الآمن له وإعطائه حق الطريق سواء كنا راكبين أو مترجلين، حتى يتسنى له الانتقال دون عائق.
ولعل من أسمى المعاني للإحتفال بهذه المناسبة العالمية:
وقفة مشتركة هادفة يتم التأكيد من خلالها على ضرورة تقديم مكتسبات جديدة للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية وتسليط الضوء على أهم المستجدات التي تخصهم في هذا المجال، وأيضا التركيز على قدرات هذه الفئة من المكفوفين وإمكاناتهم وطاقاتهم المتفاوتة وضرورة دمجهم في المجتمع الدمج الأمثل الذي يتطلب من الجهات المعنية كامل الإعداد والتهيئة الجيدة ليتم بالشكل الإيجابي.
وفي هذا اليوم تحتفل جميع المراكز والجمعيات والمؤسسات بالأشخاص من ذوي الإعاقة البصرية لتكريمهم وتقديرهم على إبداعاتهم وإنجازاتهم وتفوقهم في جميع المجالات الأدبية والفكرية والعلمية والفنية وغيرها، ومن يبحث في إنتاجهم الفكري يجد إضافات قيمة للفكر والمجتمع، ومنهم الأدباء والعلماء والمفكرون الكثير الذين تركوا أعمالا يشهد لها التاريخ.
في يوم الثلاثاء الموافق 1439/1/13هـ تفعيل اليوم العالمي للعصا البيضاء تحت إشراف كل من :
1/ أميرة الأسمري
2/ أماني ريمان
3/ موضي آل صمع
4/ رفعة الدوسري
كانت الفعاليات موجهة للطالبات ذوي الإحتياجات الخاصة مباشرة وبصفة خاصة
وللمنسوبات
وتنوعت الفعاليات التي تم تقديمها مابين بروشورات عن ماهية العصا البيضاء
وعرض مرئي وكذلك إذاعة واستبيانات
ثم تلا ذلك رسائل مقدمة من طالبات العام لزميلاتهن طالبات العوق البصري تضمنت أصدق المشاعر الأخوية
وثمة اعتراف على الصعيد العالمي بأن العصا البيضاء رمز الانجاز والاستقلالية للمعوقين بصرياً، فهي المعين على تبين الطريق وعلى الحركة والتنقل، باعتبارها أداة حساسة للإعلام عن حاملها، لا بقصد إثارة الشفقة عليه بل بقصد اكتشاف العقبات والمتغيرات في المحيط الذي يتحرك فيه، فهي تؤشر على المألوف وتحذر من المفاجآت، كما تذكرنا بأن نمارس أبسط الآداب والذوق العام في تعاملنا مع الكفيف، بتقديم المساعدة متى طلبت أو بتأمين المرور الآمن له وإعطائه حق الطريق سواء كنا راكبين أو مترجلين، حتى يتسنى له الانتقال دون عائق.
ولعل من أسمى المعاني للإحتفال بهذه المناسبة العالمية:
وقفة مشتركة هادفة يتم التأكيد من خلالها على ضرورة تقديم مكتسبات جديدة للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية وتسليط الضوء على أهم المستجدات التي تخصهم في هذا المجال، وأيضا التركيز على قدرات هذه الفئة من المكفوفين وإمكاناتهم وطاقاتهم المتفاوتة وضرورة دمجهم في المجتمع الدمج الأمثل الذي يتطلب من الجهات المعنية كامل الإعداد والتهيئة الجيدة ليتم بالشكل الإيجابي.
وفي هذا اليوم تحتفل جميع المراكز والجمعيات والمؤسسات بالأشخاص من ذوي الإعاقة البصرية لتكريمهم وتقديرهم على إبداعاتهم وإنجازاتهم وتفوقهم في جميع المجالات الأدبية والفكرية والعلمية والفنية وغيرها، ومن يبحث في إنتاجهم الفكري يجد إضافات قيمة للفكر والمجتمع، ومنهم الأدباء والعلماء والمفكرون الكثير الذين تركوا أعمالا يشهد لها التاريخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكراً من القلب